" ثقل الحسنات والأحسان لا ثقل الأجسام والأبدان"


" ثقل الحسنات والأحسان لا ثقل الأجسام والأبدان"
أحبتي الأعزاء
الثقل والوزن الذي ذكره الله تعالى في قوله:
((والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون))
فوزنك الحقيقي :
هو وزن وثقل حسانتك وأعمالك في ميزان العدل الإلهي ,وزنك يوم تنصب الموازين ...
وزنك هو إما حسناتك التي تثقل الميزان (فمن ثقلت موازينه)
أو سيئاتك التي تخفف الميزان.(ومن خفت موازينه)..
أذن فلنحاول أن نُثقِلُ من وزننا الحقيقي ألا وهي وزن االحسنات والأحسان لا وزن الأجسام والأبدان .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الكشف عن مواصفات غير متوقعة في "آيفون 7"